responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجاز القرآن نویسنده : معمر بن المثنى، أبو عبيدة    جلد : 2  صفحه : 262
«سورة الملك» (67)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
«هَلْ تَرى مِنْ فُطُورٍ» (3) صدوع..
«خاسِئاً» (4) مبعّدا..
«وَهُوَ حَسِيرٌ» (4) لا يبصر، قال الأول [1] :
إن العسير بها داء مخامرها ... فشط ها نظر العينين محسور
(74) العسير اسم ناقة..
«فِي مَناكِبِها» (15) فى جوانبها [2] ..
«فَإِذا هِيَ تَمُورُ» (16) كما يمور السحاب..
«إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صافَّاتٍ» (19) باسطات أجنحتهن ويقبضن فيضربن بأجنحتهن..
«قَلِيلًا ما تَشْكُرُونَ» (23) تشكرون قليلا..
«رَأَوْهُ زُلْفَةً» (27) قربة، قال:
طىّ اللّيالي زلفا فزلفا
(340) .
«الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ» (27) أي تدّعون به وتكذبون وتردّون..
«أَصْبَحَ ماؤُكُمْ غَوْراً» (30) مجازها: غائرا والغور مصدر وقد تفعل العرب ذلك، قال ابن الزّبعرى:

[1] - 5 «الأول» : أي القائل الأول الذي مضى ذكره وهو قيس بن خويلد الهذلي.
[2] - 8 «فى مناكبها ... جوانبها» : رواه ابن حجر عن أبى عبيدة (فتح الباري 8/ 504) .
نام کتاب : مجاز القرآن نویسنده : معمر بن المثنى، أبو عبيدة    جلد : 2  صفحه : 262
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست